دائرة المعارف شبکه اسلامی

Untitled Document

2024 Nov 21

----

19/05/1446

----

1 آذر 1403

تبلیغات

پيامبر صلى الله عليه و سلم فرمودند: "انما الاعمال بالخواتيم" (روايت بخارى : 6233)، يعنى: "بدرستيكه اعتبار اعمال به خاتمه آنهاست".

معرفی سایت

نوار اسلام
اسلام- پرسش و پاسخ
«مهتدين» (هدايت يافتگان)
اخبار جهان اسلام
تاریخ اسلام
کتابخانه آنلاین عقیده
سایت اسلام تکس - پاسخ به شبهات دینی
خانواده خوشبخت
شبکه جهانی نور
سایت خبری تحلیلی اهل سنت
بیداری اسلامی
صدای اسلام

قال ابن الجوزي ( تلبيس إبليس: 447) ‏عن يحيى بن معاذ يقول: «اجتنب صحبة ثلاثة أصناف من الناس العلماء الغافلين والفقراء المداهنين والمتصوفة الجاهلين».
امام ابن جوزی در کتاب "تلبیس ابلیس" آورده: از يحيي بن معاذ نقل است كه فرمود: «از صحبت سه گروه بپرهيزيد: عالمان غافل، فقيران تملق گو و صوفیان جاهل».


چ	ج	ث	ت	پ	ب	ا	آ
س	ژ	ز	ر	ذ	د	خ	ح
ف	غ	ع	ظ	ط	ض	ص	ش
ه	و	ن	م	ل	گ	ک	ق
							ی

تاریخ اسلام>اشخاص>آبی اللحم الغفاری

شماره مقاله : 474 تعداد مشاهده : 785 تاریخ افزودن مقاله : 6/6/1388

صحابي مشهور روى حديثه الترمذي والنسائي والحاكم وروى بسنده عن أبي عبيدة قال آبي اللحم اسمه عبدالله بن عبدالملك بن عبدالله بن غفار وكان شريفا شاعرا وشهد حنينا ومعه مولاه عمير وإنما سمي آبي اللحم لأنه كان يأبى أن يأكل اللحم وقال الواقدي كان ينزل الصفراء وكذا قال خليفة بن خياط في اسمه ونسبه وقال الهيثم بن عدي وهشام بن الكلبي اسمه خلف بن عبدالملك وقال غيرهما اسمه عبدالله بن عبدالله بن مالك وقيل اسمه الحويرث بن عبدالله بن خلف بن مالك وقال المرزباني اسمه عبدالله بن عبدالملِك كان شريفا شاعرا أدرك الجاهلية قلت رأيته بخط الرضي الشاطبي عبد ملَك بفتح اللام مجردا عن الألف واللام وروى مسلم في صحيحه حديث عمير مولى آبي اللحم قال أمرني مولاي أن أقدد لحما فجاءني مسكين فأطعمته الحديث وفيه قلت يا رسول الله أتصدق من مال سيدي بشيء قال نعم والأجر بينكما وقال بن عبدالبر هو من قدماء الصحابة وكبارهم ولا خلاف أنه شهد حنينا وقتل بها.

(الإصابة في تمييز الصحابة)

بازگشت به ابتدای صفحه

بازگشت به نتایج قبل

چاپ این مقاله

ارسال مقاله به دوستان

امام ابو حنيفه رحمه الله فرموده اند: "لا يحل لأحد أن يأخذ بقولنا ما لم يعلم من أين أخذناه" (روايت ابن عابدين در حاشيه كتاب "البحر الرائق " 6/293) يعنى: "حلال نميباشد براى كسى كه قول ما را بگيرد ولى نداند كه آنرا از كجا (و چه منبعى) گرفته ايم"، و در روايتى ديگر ميگويد: "حرام على من لم يعرف دليلي أن يفتي بكلامي" يعنى: "حرام است بر كسى كه دليل مرا نداند و با اقوال من فتوى بدهد".